وأجاب بعضهم قائلا : «إنّ الإنسان له هداية فطرية ووجدانية ـ وهداية نظرية إستدلالية ـ فكأنّه تعالى يقول : «جعلنا من بين أيديهم سدّاً» أي : حرمناهم من سلوك سبيل الهداية النظرية «وجعلنا من خلفهم
من خودم صحبت راجب مشكلي كه دارم به صورت حضوری با دكتر خيلی برام خجالت آوره
وَ مِن خَلفِهِم سَداً فَاَغشَیناهُم فَهُم لایُبصِرونَ وَ سَواءٌ عَلَیهِم ءََأََنذَرتَهُم
(حش)